<table style="BORDER-COLLAPSE: collapse" borderColor=#111111 cellSpacing=1 width=602 align=right border=0>
القصة القصيرة والحوارات
[tr][td align=right width=292 bgColor=#ffffff]
صورة وثوب حرير وقارورة عطر[/td]
[td align=right width=301 bgColor=#ffffff]
آنستان وأرملة[/td][/tr]
[tr][td align=right width=292 bgColor=#ffffff]
قصة[/td]
[td align=right width=301 bgColor=#ffffff]
قصة[/td][/tr]
[tr][td align=right width=292 bgColor=#ffffff]
في إحدى المرات, وبينما كان أصحاب البيت غائبين, استطاع احد اللصوص الوصول الى فرندة الطابق الثاني بخفة ونشاط ثم قام بقص دائرة في زجاج الباب تتسع ليده بوساطة أداة خاصة ودخل الى الشقة. انتقل فوراً الى غرفة نوم الزوجين وراح يعبث في الخزانة والجوارير باحثاً عن المصاغ والمجوهرات, الا انه أثناء ذلك وجد الخزانة مملوءة بثياب الزوجة الحرير.. البقية [/td]
[td align=right width=301 bgColor=#ffffff]
عندما اندلعت حرب الثمانية والأربعين ركب الحماس السيد مصباح بشكل مفاجئ فانضم إلى جيش الإنقاذ وسافر وهو يعلق بندقيته على كتفه إلى فلسطين، ولكن سرعان ما جاء خبره في رسالة قصيرة من القيادة موجهة إلى زوجة البطل الشهيد فعرفت مديحة أنها ترملت وهي عروس شابة لم تتجاوز الخامسة والعشرين من عمرها، فعادت إلى بيت أهلها لتنضم إلى أختيها العانستين فاطمة وسعدية.. البقية [/td][/tr]
[tr][td align=right width=292 bgColor=#ffffff]
حلب: العيد والموسيقا[/td]
[td align=right width=301 bgColor=#ffffff]
[/td][/tr]
[tr][td align=right width=292]
مذكرات[/td]
[td align=right width=301]
قصة[/td][/tr]
[tr][td vAlign=top align=right width=292]
عندما كنت طفلاً صغيراً كنت أنظر إلى الكبار نظرة حسد، فهم يقضون أوقاتاً أطيب في المناسبات وخاصة في الأعياد، وعندما صرت كبيراً أصبحت أشتهي أن أكون صغيراً فالأعياد وجدت ليحتفل بها الصغار بطريقتهم البريئة تلك والتي بدونها لا يمكن تذوق متعة العيد. العيد يقترب، هناك مسافة طويلة يجب على الأطفال أن يقطعوها ما بين البيت والفرن.. البقية [/td]
[td vAlign=top align=right width=301]
توقفت العربة أمام بوابة البيت الكبير. كان على السائق ان ينزل منها ليفتح البوابة ومن ثم يقودها إلى الداخل. رحت أراقبه يدفع فردتي البوابة بعزم وبكلتا يديه فقد كانت تتسع لمرور هذه العربة ذات الحصان الواحد. كنت أعرف البيت ولكن من الخارج فقد كانت أمي تتعمد المرور في نفس الشارع في بعض الأحيان أثناء خروجنا للنزهة.. البقية [/td][/tr]
[tr][td align=right width=597 colSpan=2]<HR color=#000000 SIZE=1>
[/td][/tr]
[tr][td align=right width=292]
التفكير بنعيمة[/td]
[td align=right width=301]
في انتظار الأرملة[/td][/tr]
[tr][td align=right width=292]
قصة[/td]
[td align=right width=301]
قصة[/td][/tr]
[tr][td vAlign=top align=right width=292]
ولما كان الوقت قد تأخر أطفأ النور واستدل بيديه الدرب إلى السرير الذي كان اشتراه من سوق الجمعة حين فكر بالزواج من جارته نعيمة ابنة الإسكافي التي فهم أنها تحب النوم على سرير افرنجي، ولكن الزواج لم يتم ولا يعرف لماذا لم يتم وسأل نفسه نفس السؤال وهو يلمس طرف السرير بيديه ...البقية[/td]
[td vAlign=top align=right width=301]
اقتربت الساعة من الثامنة إلا ربع فاحتللت مكاني قرب النافذة بعد ان حملت إفطاري إلى هناك وقد كان مكوناً من صحن فول ورأس بصل وبراد شاي مخمر على طريقة جدتي لأمي وقطعة حلاوة بالطحينة فقد اعتدت على تحلية ريقي صباحاً بعد صحن الفول. في الأسفل كانت الحارة تنبسط أمامي كالكف ومن مكاني خلف أباجورة النافذة كنت أرى جيداً رصيف.. البقية[/td][/tr]
[tr][td align=right width=597 colSpan=2]<HR color=#000000 SIZE=1>
[/td][/tr]
[tr][td align=right width=292]
الشرشف[/td]
[td vAlign=top align=right width=301]
قصة بطل[/td][/tr]
[tr][td align=right width=292]
قصة[/td]
[td align=right width=301]
قصة[/td][/tr]
[tr][td vAlign=top align=right width=292]
اقتربت من البيت الذي طالما دخلته أو تلصصت إلى باحته من إحدى طاقات غرفتي العلوية التي تشرف عليها . كان ذلك قبل أربعين عاماً ، أي كان كل منا في الخامسة عشرة من عمره . لا يزال البيت على حاله رغم تغير حال الحي ، فقد زحف التمدن والتحديث إلى كل جوانبه بما فيها الطريق التي كانت مرصوفة بالحجارة أما الآن فقد استبدلت بالإسفلت ، هنا كانت تسكن من خفق لها قلبي خفقته الأولى وتصارعت لأجلها مع صديقي الوحيد آنذاك.. البقية[/td]
[td vAlign=top align=right width=301]
ما إن توقف الباص حتى التقطت حقيبتي الصغيرة بسرعة البرق وقفزت إلى داخله كأنني أخاف أن ينطلق من جديد دون أن أرحل معه. أو أنني ضقت ذرعاً بالمدينة وأهلها إلى حدٍّ أنني لم أعد أرغب بالمكوث ثوانٍ أخر. جلست في المقعد الثالث من الطرف الأيسر للباص إلى جوار النافذة. أخرجت علبة سجائري وعلبة الثقاب ووضعتهما إلى جانبي. خلعت سترتي وعلقتها إلى خطَّاف مثبت في جدار الباص لهذا السبب ثمَّ أخذت وضع من سيطول سفره.. البقية [/td][/tr]
[tr][td vAlign=top align=right width=597 colSpan=2]<HR color=#000000 SIZE=1>
[/td][/tr]
[tr][td vAlign=top align=right width=292]
يومياتي مع برلنت[/td]
[td vAlign=top align=right width=301]
صبي الفندق[/td][/tr]
[tr][td vAlign=top align=right width=292]
قصة[/td]
[td vAlign=top align=right width=301]
قصة[/td][/tr]
[tr][td vAlign=top align=right width=292]
استيقظت على صوت برلنت العالي. كانت تقف على نافذة الدرج بجانب نافذة غرفتي وهي تثرثر مع جارتها التي تسكن في البناية المقابلة. هي تتعمد التكلم بصوت عال لكي أسمعها. طلبت منها عدة مرات ان تكف عن ازعاجي، ولكنها كانت تبتسم وتتمايل وهي ترنو الي بطريقة غريبة وتعتذر. برلنت تحبني وهي الآن تتحدث مع جارتها عن نساء سوف يأتين مساء لرؤيتها. تقول ان العريس يعمل في الامارات وسوف ...البقية[/td]
[td vAlign=top align=right width=301]
وضع صبي الفندق حقيبتي على حامل مخصص ثم ابتعد ووقف بكل أدب عند حافة الممر الصغير ينتظر مني منحة بعد أن أشعل المدفأة الكهربائية. في تلك الأثناء كنت أتفحص السرير وعندما انتهيت استدرت فوجدته يقف بشكل مثير للشفقة، فنقدته بقشيشاً من عدة قطع معدنية دون أن أعدها فانحنى ثم غادر الغرفة....البقية[/td][/tr]
[tr][td vAlign=top align=right width=597 colSpan=2]<HR color=#000000 SIZE=1>
[/td][/tr]
[tr][td vAlign=top align=right width=292]
حوار مع أعضاء منتدى سيريانز الثقافي [/td]
[td vAlign=top align=right width=301]
مجلة الوسط[/td][/tr]
[tr][td vAlign=top align=right width=292]
حوار[/td]
[td vAlign=top align=right width=301]
حوار[/td][/tr]
<tr><td vAlign=top align=right width=292>
<FONT face="Simplified Arabic" size=2>- في روايتك رياح الشمال تحدثت عن مرحلة مفصلية من تاريخ المنطقة وهي نهاية