شباب الغد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهلا بيكم فى منتدى شبــــــــــاب الــــــــــــغد
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 جميع الاستشهاديات الفلسطينيات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الزلزال
المشرف
المشرف
الزلزال



جميع الاستشهاديات الفلسطينيات Empty
مُساهمةموضوع: جميع الاستشهاديات الفلسطينيات   جميع الاستشهاديات الفلسطينيات Emptyالأربعاء أكتوبر 24, 2007 5:19 am

جميع الاستشهاديات الفلسطينيات Post-37462-1191754839
الاستشهاديات قناديل تنير درب المقاومة الفلسطينية

وتيجان توضع فوق هامات الأحرار والشرفاء

ويكفي أنهن سجلن أسمائهن في الخالدات

بأحرف من نور ونار




في كلّ مرحلة نضالية معينة من نضال الشعب الفلسطيني ، تكون مشاركة المرأة الفلسطينية تناسب تلك المرحلة ، ففي مرحلة ما بعد الاحتلال في حزيران 1967. برزت النساء الفلسطينيات المثقفات في النضال الوطني ، واللواتي ساعدن في وضع عبوات ناسفة ونقل أموال و مساعدة المقاومين في الأعمال الفدائية ، بالإضافة إلى دور تربوي ملحوظ ، حيث كان بعضهن من المعلمات والمربيات.وبرز في تلك الفترة أسماء عدة نساء مثل عبلة طه من القدس ولطيفة الحواري من رام الله و خديجة أبو عرقوب من الخليل ، وساهمت النساء في عمليات خطف الطائرات مثل ليلى خالد وريما بعلوشة وزهيرة إندراوس ، وفي مراحل لاحقة استمرت المرأة الفلسطينية في نشاطها المقاوم ، والتحقن بالعمل الجهادي ، وتعرّضن للإبعاد مثل المقاومين تماماً مثل الأسيرة تريز هلسة ... وفي انتفاضة الأقصى ، انخرطت النساء الفلسطينيات بشكلٍ واسع ومباشر في العمل الجهادي المقاوم للاحتلال فبرز منهن الأسيرات اللواتي ساعدن المجاهدين في الوصول إلى أهدافهم ..




ولا تزال الذاكرة الفلسطينية تحتفي بذكر المئات من النساء الفلسطينيات اللواتي شاركن بأعمال فدائية في صفوف الثورة الفلسطينية مثل: دلال المغربي، شادية أبو غزالة، عطاف عليان، خديجة أبو عرن، أمينة دحبو، دعاء الجيوسي، لينا النابلسي، نعمة الحلو، لمياء معروف، وزهرة سعيد حسن، تغريد البطمة، ونهلة البايض، وفيروز عرفة، وغزالة أبو عجرم، وصبحة الصلاحات، وإيمان أبو ظاهر، وعفيفة بنورة، عائشة حمادة، رشيدة عبيدو، سامية الطويل، صبحية شعبان، هالة الظاهر، دلال أبو قمر، رايقة شحادة، حرية خليفة، زكية شموط، أميرة موسى، روضة معين، فريال سمعان، ثريات العواودة، سامية مصطفى، إيمان الخطيب، ماجدة السلايمة، فاطمة موسى دقادق، نادية الخياط، ختام خطاب، خولة الأزرق، شفاء القدسي،ثورية حموري، إيمان عيشة ... .


وفي ظاهرة ميزت العمل الجهادي النسائي في انتفاضة الأقصى برزت ظاهرة الاستشهاديات الفلسطينيات اللواتي قمن بالعمليات الاستشهادية ومن بينهن ...

وفاء إدريس (26) عاما




28/1/2002م

الاستشهادية وفاء إدريس فلسطينية هاجر أهلها من مدينة الرملة التي احتلها الصهاينة عام 1948 م ، واستقر بهم المطاف في مخيم الأمعري بالقرب من رام الله ، عاشت في بيت متواضع من الطوب المصفح بألواح الاسبست ، في ظروف اجتماعية صعبة فهي الابنة الوحيدة لوالدتها ، قامت بتوديع أمها وأشقائها وقالت لهم : " الوضع صعب وربما يستشهد الإنسان في أية لحظة " .. تأخرت وفاء وجاء الليل ولم تحضر وبدأ أهلها بالبحث عنها وسألوا بعض صديقاتها فقلن إنها ودعتهن وكانت تطلب منهن الدعاء وهي تقول لهن : " سأقوم بعمل يرفع رؤوسكن " دون أن تفصح عن ذلك العمل . وبقي الجميع مرتبكا حتى وصلهم الخبر بأن وفاء فجرت نفسها في شارع يافا بالقدس المحتلة في 28/1/2002 م .


27/2/2002

الاستشهادية دارين محمد توفيق أبو عيشة ( 22 ) عاماً ، ابنة قرية بيت وزن القريبة من مدينة نابلس، هذه الفتاة كانت إحدى طالبات الكتلة الإسلامية في جامعة النجاح وكانت تدرس في قسم الدراسات الإسلامية ومن النشيطات البارزات في العمل الإسلامي في الجامعة .. تقول أمها – التي وصلها خبر استشهاد ابنتها - : " لقد كان قلبي يحدثني أن دارين ستستشهد لأنها كانت تقول لي دوماً " أدعي لي يا أمي أن أكون شهيدة في سبيل الله حتى أنال الجنة وستكونين معي بإذن الله في الجنة " .. استشهدت دارين في عملية تبنتها كتائب شهداء الأقصى بتاريخ 27/2/2002

آيات الأخرس (18) عاما


29/3/2002م

الاستشهادية آيات الأخرس ( 18 ) عاما ، من مخيم الدهيشة القريب من بيت لحم ، كانت تبحث عن الجهاد والمقاومة رغم صغر سنها ، عادت الطالبات من المدرسة إلى بيوتهن لكن آيات بدأت تودعهن والدموع تبلل وجهها وقالت لهن : " إنني أريد إنجاز عمل ولم تفصح عن هذا العمل فكتبت آيات ورقة ورفضت الكشف عن مضمونها وأوصت إحدى زميلاتها المقربات منها ، أن تأخذ هذه الورقة وأن لا تفتحها إلا بعد يوم .. لقد تضمنت تلك الورقة وصيتها ... قامت آيات بحمل حقيبة مملوءة بالمتفجرات وتوجهت إلى أحد شوارع القدس المحتلة وقامت بتفجير نفسها في 29/3/2002 م مما أدى إلى قتل وإصابة العشرات من الصهاينة .
عندليب طقاطقة (18) عاما


12/4/2002

الاستشهادية عندليب طقاطقة .. فبعد انتهاء معارك مخيم جنين كان لا بد من عمل يثبت للعالم فشل إرهاب شارون وعمليته " السور الواقي " .. كان المشهد يهز النفوس عندما ظهرت عندليب وهي تقرأ وصيتها على الملأ حاملة لكتاب الله .. وهي تقول : " إن هذه الحياة .. حياة فانية لا طعم لها ولا قيمة وخير ما يبحث عنه الإنسان هو الحياة الكريمة في الجنة " .. وفي صباح يوم العملية قالت عندليب لأمها – قبل خروجها – أن تحضر نفسها لأن خبراً سعيداً سيفاجئها مساء .. وظنت الأم أن خاطبا سيزورهم .. لكن عندليب نفذت العملية الاستشهادية يوم 12/4/2002 .
هبة دراغمة (19) عاما


20/5/2003

الاستشهادية هبة سعيد دراغمة ( 19 ) عاماً من سكان بلدة طوباس الواقعة في منطقة جنين.، وهي منفذة عملية العفولة الاستشهادية ، وقد وقعت العملية حوالي الساعة 5:15 من بعد ظهر يوم الاثنين الموافق 20/5/2003 على المدخل الشرقي لمجمع "هَعَمَكيم" التجاري في مدينة العفولة شمال فلسطين المحتلة عام48 ، مما أسفر عن مقتل ثلاثة صهاينة وإصابة نحو 50 آخرين بجراح .

هنادي جرادات (28) عاما


4/10/2003

الاستشهادية هنادي تيسير جرادات المولودة بتاريخ 22/9/1975 بمدينة جنين شمال الضفة الغربية .. في حوالي الساعة 7:30 من صباح اليوم الثاني خرجت المحامية الاستشهادية هنادي 28 عاما في سبيلها ، دون أن تودع أحدا أو أن يظهر عليها أي تغير يوحى أنها عازمة علي أمر ما .. ومرت الساعات طويلة قبل أن تعلن الإذاعة الصهيونية أن فلسطينية فجرت نفسها في مطعم صهيوني بحيفا فقتلت 19 صهيونيا وجرحت العشرات .. مساء السبت 4/10/2003 ، وليتبين بعدها أن الشابة هنادي هي منفذة الهجوم الذي تبنته حركة الجهاد الإسلامي ، ولتكون بذلك الاستشهادية رقم 6 ، وأولى استشهادي العام الرابع للانتفاضة . وكانت تنتقم لمقتل شقيقها وابن عمها في يونيو (حزيران) 2003 على يد القوات الإسرائيلية. وأنهت هنادي دراستها الجامعية في المحاماة بعد حصولها على البكالوريوس في القانون من جامعة جرش الأردنية في عام 1999.
نورا شلهوب


25/2/2002إلهام الدسوقي


4/2002

الاستشهادية إلهام الدسوقي والتي فجرت نفسها أثناء اقتحام قوات الاحتلال لمنزلها في مخيم جنين في شهر نيسان / إبريل 2002 في غمرة أحداث صمود مخيم جنين الأسطوري .. لتسجل إلهام بعملها البطولي أسطورتها الخاصة .. وقد أسفرت العملية عن مقتل ضابطين وجرح عشرة آخرين من جيش الاحتلال الصهيوني .
ريم صالح الرياشي 22 عاماً


14/1/2004

الاستشهادية ريم الرياشي ( 22 عاما ) من حي الزيتون بمدينة غزة وهي أم لطفلين ، فجرت نفسها بحمد الله وقوته ضد أعداء الله والإنسانية المجرمون الصهاينة فيما يسمى " بمعبر إيرز " الفاصل بين قطاع غزة وأراضينا المحتلة عام 48، ففي تمام الساعة 09:37 من صباح يوم الأربعاء 21 ذي القعدة 1424هـ الموافق 14/01/2004م وتوفيقه حيث تقدمت أولى استشهاديات كتائب الشهيد عز الدين القسام بهذا العمل البطولي والعملية النوعية .
سناء عبد الهادي قديح 33 عاماً


21/3/2004

اجتاحت قوات الاحتلال الصهيوني فجر يوم الأحد 21/3/2004م بلدة عبسان شرقي محافظة خانيونس ، وحاصرت منزل القائد القسامي المجاهد باسم قديح وطلبت منه أن يسلم نفسه إلا انه أبى ذلك هو وزوجته بل أصرا على الاشتباك حتى الاستشهاد .. وتمكن مجاهدنا وزوجته خلال التصدي من تفجير عبوة جانبية في دبابة صهيونية، وأربع عبوات فردية ـ انشطارية ـ ضد الجنود الصهاينة، وبعدها قاما بتفجير نفسيهما بحزام ناسف بين صفوف الصهاينة الذين اقتحموا البيت عليه وزوجه موقعين فيهم الجرحى والقتلى بعد أن تعاهدا على الصمود حتى الشهادة .
الاستشهادية زينب علي عيسى أبو سالم (18 عاماً)


22/9/2004م

الاستشهادية زينب علي عيسى أبو سالم (18 عاماً) ، من سكان مخيم عسكر القديم شرق مدينة نابلس ، فجّرت حزاماً ناسفاً ، كانت تتحزّم به ، بالقرب من محطة انتظارٍ للجنود الصهاينة المسافرين مجانـًا في سيارات خصوصية إلى منطقة البحر الميّت ومستوطنة "معليه أدوميم" كبرى المستوطنات الصهيونية في القدس المحتلة . وقد نفّذت الاستشهاديّة العمليّة رغم أنها خضعت لتفتيشٍ من قبل رجال الأمن الصهاينة قبل وصولها المحطّة المقصودة ، حسبما ذكرت المصادر الأمنية الصهيونية ، أسفرت العملية عن مصرع جنديّ صهيونيّ وآخر مستوطن صهيوني وإصابة 16 بين جنود و مستوطنين صهاينة ، جراح اثنين منهم بالغة الخطورة وواحد إصابته متوسّطة ، والبقيّة إصابتهم خفيفة . وتبنت كتائب شهداء الأقصى هذه العملية الاستشهادية.

الاستشهادية ميرفت مسعود (18) عاما


7/11/2006م

انتصاراً لبلدتها التي استباحها الاحتلال منذ ستة أيام؛ نفّذت فتاة فلسطينية عصر اليوم الاثنين (6/11) عملية استشهادية، استهدفت مجموعة من جنود الاحتلال الصهيوني، الذين يواصلون عمليات القتل ضد الفلسطينيين في بلدة بيت حانون (شمال قطاع غزة).
وقال شهود عيان إن الاستشهادية اقتربت من مجموعة راجلة من قوات الاحتلال الخاصة، وهي ترتدي سترة سوداء وخمار على وجهها، وعدما طلب منها جنود الدورية التوقف، رفضت وواصلت المسير في شارع غزة في البلدة، نحو الجنود الصهاينة، ومن ثم فجرت نفسها.
وقد أكد الشهود وقوع قتلى وجرحى في صفوف جنود الاحتلال الصهيوني، في حين تقطعت الاستشهادية إلى أشلاء نتيجة شدة الانفجار

وبحسب أحد الفلسطينيين، الذين تواجد بالقرب من مكان العملية؛ فإن جنود القوة الخاصة خرجوا من أحد المنازل في البلدة، ومن ثم اقتربت منهم الاستشهادية، وعن بعد عشرة أمتار منهم، طلب منها الجنود خلع السترة لأكثر من مرة، فأسرعت نحوهم وفجرت نفسها في ستة من الجنود على الأقل.
وأكد الفلسطيني، أن الانفجار وقع بالقرب من منزل المواطن أبو ممدوح الزعانين، مشدداً على أنه عقب الانفجار، حاصرت الدبابات المنطقة وباشرت بإطلاق النار بشكل عشوائي، ونقل الجنود القتلى والمصابين.
من جانبها؛ أعلنت "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي مسؤوليتها عن العملية. وذكرت إحدى الإذاعات المحلية أن منفذة العملية هي الاستشهادية ميرفت مسعود من شمال قطاع.
وأكد متحدث باسم السرايا أن العملية جاءت ردا على جرائم الاحتلال، مؤكداً أن هناك العشرات من الاستشهاديين بانتظار قوات الاحتلال في كل شارع ومدينة.





أم الاستشهاديات الحاجة فاطمة النجار أم محمد (58) عاما

23/11/2006م


تمكّنت سيدة فلسطينية من الوصول إلى نقطة قريبة جداً من قوة صهيونية خاصة شرق بلدة جباليا (شمال قطاع غزة)، ومن ثم أقدمت على تفجير نفسها، موقعة قتلى وجرحى في صفوف الاحتلال، في حين أقر الجيش الصهيوني بإصابة أربعة بجروح خطرة.

وأكدت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن الاستشهادية فاطمة النجار(58 عاماً) من سكان بلدة جباليا، التي تنتمي إليها، فجرت نفسها في قوة خاصة صهيونية، وذلك في إطار التصدي للعدوان الصهيوني المتواصل على شمال قطاع غزة على وجه الخصوص.

وأعلن "أبو عبيدة"، الناطق الإعلام باسم كتائب القسام، مسؤولية الكتائب عن العملية التي أكد أنها تأتي في إطار معركة وفاء الأحرار، موضحاً أن الاستشهادية تدعي فاطمة النجار، وهي في السابعة والخمسين من العمر وهي من سكان بلدة جباليا.

وأفاد شهود عيان أنهم سمعوا دوي انفجار هائل بالقرب من تلة قليبو شرق جباليا، بينما أعلن الاحتلال أنه نقل جنوده المصابين لتلقي العلاج في مشفى سوروكا في مدينة بئر السبع المحتلة سنة 1948.




نفذت نورا جمال شلهوب البالغة من العمر 15 عاماً عملية استشهادية عند حاجز عسكري صهيوني صباح يوم 25/2/2002م والمعروف بحاجز الطيبة الذي يفصل المناطق المحتلة عام 67 عن المناطق المحتلة 1948م.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
جميع الاستشهاديات الفلسطينيات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب الغد :: المنتدي العام :: قسم واحة الشهداء-
انتقل الى: